التعلق العاطفي المفرط FUNDAMENTALS EXPLAINED

التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained

التعلق العاطفي المفرط Fundamentals Explained

Blog Article



تسليط الضوء على هذه الآثار يعزز الوعي بأهمية التعامل مع التعلق المرضي بشكل فعّال.

عند الحديث عن التعلق المرضي العاطفي، من المهم أن نفهم أبعاده وأثره الكبير على العلاقات.

يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

خوف شديد من الرفض أو الهجر، مما قد يعيق الروابط العاطفية.

وتضيف “يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع”.

اجعل طفلك يشعر بالحب: تأتي الثقة والأمان من رؤية الأفعال المحبة، وسماع الكلمات المطمئنة، والشعور بالراحة مرارًا وتكرارًا. 

عبر هذا المقال، يمكنك أن نكتشف معًا جوانب مختلفة من التعلق المرضي العاطفي وطرق التعامل معه بذكاء ودراية.

يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.

يعتبر الارتباط الآمن هو النمط الأكثر صحة وإيجابية، حيث يشعر الطفل الآمن بالراحة والأمان عندما يكون مع مقدم الرعاية الرئيسي، ويستكشف العالم من حوله بثقة ويتعلم بشكل أفضل. في المقابل.

يعد الشفاء من التعلق عملية معقدة تتضمن العمل من التعلق العاطفي المفرط خلال التجارب السابقة وفهم آثارها وتطوير معتقدات وسلوكيات جديدة في العلاقات.

أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.

التعلق المرضي هو حالة ناتجة عن الاعتماد العاطفي المفرط على شخص معين، مما يؤدي إلى مشاعر القلق والخوف من فقدان ذلك الشخص.

الانخراط في علاقات وصداقات جديدة من أجل كسر الروتين والملل وتعويد النفس على التغيير والخروج من دائرة الراحة.

Report this page